في ختام خطة فرع اللاذقية لاتحاد الكتاب العرب للاحتفال بمناسبة الذكرى الأولى للتحرير، استضاف الفرع يوم الاثنين ١٥/١٢/٢٠٢٥ الأديبة ابتسام شاكوش في لقاء حواري حول المخيّمات والنزوح القسري وصعوبة الحياة والظروف القاسية التي عصفت بالسوريين الذين غادروا وطنهم وكأنهم يغادرون أرواحهم، فبقيت قصصهم أيقونة صراع من أجل الكرامة والحياة.
تحدّثت الأديبة الضيفة عن تجربتها الفاعلة في مخيّمات اللجوء، مؤكدة الإنسان السوري قدّم ما يكاد يلامس المستحيل وما هو فوق طاقة احتمال الإنسان، لكنه بقي صامداً ولم تقهره الصعاب.

