عادل محمود… شدّة وتزول…

 

تلقى اتحاد الكتاب العرب أخبار الحالة الصحية الحرجة التي يمر بها الأديب الشاعر والروائي عادل محمود بغصة كبيرة وألم عميق، فساحات الأدب التي كان له فيها صولات وجولات مشرفة هي المكان الأمثل لمبدع قدّم جل سنيّ حياته بهدوءٍ في محراب الكلمة الخلاقة.

وإن كان فراش المرض قد حال بين عادل محمود ومحبيه ومتابعي أخباره فإن الأمل يحدونا دائماً بأن شمساً دافئة ستبدد غيوم هذه المحنة التي نأمل أن تكون عابرة، سائلين المولى أن ينظر له بعين الشفاء ليعود إلى ميادين القَلَم، فارساً مجليّاً كما عهدناه.

وإذ يتمنى رئيس اتحاد الكتاب العرب وأعضاء المكتب التنفيذي وأعضاء الاتحاد تمام الشفاء والعافية للأديب عادل محمود، يتطلعون بعين الرجاء إلى لقائه بوافر صحته.

قد يعجبك ايضا
جديد الكتب والإصدارات