موضوعات ذاتية واجتماعية في أمسية قصصية باتحاد كتاب حمص (نقلاً عن سانا)

حمص-سانا

استحوذ الإنسان بقضاياه الاجتماعية والذاتية على موضوعات الأمسية القصصية التي استضافها فرع اتحاد الكتاب بحمص.

واستهلت الأمسية القاصة نداء حسين الفائزة بالمركز الأول بمسابقة الهيئة العامة السورية للكتاب عن إحدى رواياتها، بقصتين من مجموعتها القصصية “ليلة سقوط القمر” ، الأولى بعنوان “المعلم”، وتسرد فيها عبر تصوير مشوق واقع المعلم المؤلم في بعض المجتمعات الجاهلة، والتيموضوعات ذاتية واجتماعية في أمسية قصصية باتحاد كتاب حمص (نقلاً عن سانا)
حمص-سانا

استحوذ الإنسان بقضاياه الاجتماعية والذاتية على موضوعات الأمسية القصصية التي استضافها فرع اتحاد الكتاب بحمص.

واستهلت الأمسية القاصة نداء حسين الفائزة بالمركز الأول بمسابقة الهيئة العامة السورية للكتاب عن إحدى رواياتها، بقصتين من مجموعتها القصصية “ليلة سقوط القمر” ، الأولى بعنوان “المعلم”، وتسرد فيها عبر تصوير مشوق واقع المعلم المؤلم في بعض المجتمعات الجاهلة، والتي لا تقدر قيمته وتفضل عليه أصحاب العقول الفارغة المتخلفة المعلقة بالخرافات والتقاليد البالية.

وفي قصتها الثانية بعنوان “المنجل”، تروي قصة امرأة ريفية قضت حياتها متفانية في سبيل إسعاد أبنائها، لتأتي الحرب بإرهابها القذر وتأخذ هذه السعادة.

وقدم الطبيب القاص جرجس حوراني قصة بعنوان “أقراص للحب” من مجموعته القصصية “اليوم الأخير من حياة ذئب”، وفيها يسلط الضوء على قصة ذاتية لرجل مثقف عنيف حاول أن يتخلص من هذا الطبع، ليرضي من حوله عن طريق وصفة طبية أخذها من مجلة كادت تفقده صحته مقابل إسعاد الآخرين.

وتميزت القصة بحبكة محكمة اقترب فيها القاص من الواقع بطريقة تصويرية سادت فيها المشاعر الصادقة.

حنان سويد لا تقدر قيمته وتفضل عليه أصحاب العقول الفارغة المتخلفة المعلقة بالخرافات والتقاليد البالية.

وفي قصتها الثانية بعنوان “المنجل”، تروي قصة امرأة ريفية قضت حياتها متفانية في سبيل إسعاد أبنائها، لتأتي الحرب بإرهابها القذر وتأخذ هذه السعادة.

وقدم الطبيب القاص جرجس حوراني قصة بعنوان “أقراص للحب” من مجموعته القصصية “اليوم الأخير من حياة ذئب”، وفيها يسلط الضوء على قصة ذاتية لرجل مثقف عنيف حاول أن يتخلص من هذا الطبع، ليرضي من حوله عن طريق وصفة طبية أخذها من مجلة كادت تفقده صحته مقابل إسعاد الآخرين.

وتميزت القصة بحبكة محكمة اقترب فيها القاص من الواقع بطريقة تصويرية سادت فيها المشاعر الصادقة.

حنان سويد